
كتبت :إيمان خالد خفاجي
يحتفل اليوم، الخميس 21 أغسطس، الفنان فتحي عبد الوهاب بعيد ميلاده. ويُعد عبد الوهاب أحد أهم نجوم جيله، بفضل موهبته الفذة وكاريزمته الفريدة التي أثرت المشهد الفني.
من التجارة إلى المسرح
لم تكن بداية عبد الوهاب تقليدية، حيث تخرج في كلية التجارة، لكن شغفه بالتمثيل قاده إلى المسرح الجامعي. كانت نقطة تحوله عندما رافق صديقًا له لمقابلة الفنانين لينين الرملي ومحمد صبحي، ليجتاز الاختبار وينضم إلى ورشتهما. ومن هنا، انطلقت رحلته الفنية بمسرحية “بالعربي الفصيح” التي عُرضت لثلاثة مواسم متتالية، وحقق فيها أولى نجاحاته.
موهبة فنية شاملة
يتميز عبد الوهاب بأسلوب أدائي فريد يجمع بين الذكاء والحضور الطاغي، مما جعله محط إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد أثبت قدرة فائقة على التنقل بين المسرح والسينما والتلفزيون بنجاح كبير.
في الدراما التلفزيونية: قدم أعمالًا بارزة مثل “عائلة مجنونة جدًا”، “عصافير النيل”، “لمس أكتاف”، “عوالم خفية”، و**”لا تطفئ الشمس”. كما شارك في المسلسلات الرمضانية مثل “الخانكة” و”المداح”**.
في السينما: ترك بصمة في أفلام متنوعة مثل “حرب كرموز”، “لص بغداد”، “زهايمر”، “كباريه”، و**”سهر الليالي”**، بالإضافة إلى أعمال أخرى أظهرت موهبته المتفردة.
يحتفل اليوم، الخميس 21 أغسطس، الفنان فتحي عبد الوهاب بعيد ميلاده. ويُعد عبد الوهاب أحد أهم نجوم جيله، بفضل موهبته الفذة وكاريزمته الفريدة التي أثرت المشهد الفني.
من التجارة إلى المسرح
لم تكن بداية عبد الوهاب تقليدية، حيث تخرج في كلية التجارة، لكن شغفه بالتمثيل قاده إلى المسرح الجامعي. كانت نقطة تحوله عندما رافق صديقًا له لمقابلة الفنانين لينين الرملي ومحمد صبحي، ليجتاز الاختبار وينضم إلى ورشتهما. ومن هنا، انطلقت رحلته الفنية بمسرحية “بالعربي الفصيح” التي عُرضت لثلاثة مواسم متتالية، وحقق فيها أولى نجاحاته.
موهبة فنية شاملة
يتميز عبد الوهاب بأسلوب أدائي فريد يجمع بين الذكاء والحضور الطاغي، مما جعله محط إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد أثبت قدرة فائقة على التنقل بين المسرح والسينما والتلفزيون بنجاح كبير.
في الدراما التلفزيونية: قدم أعمالًا بارزة مثل “عائلة مجنونة جدًا”، “عصافير النيل”، “لمس أكتاف”، “عوالم خفية”، و**”لا تطفئ الشمس”. كما شارك في المسلسلات الرمضانية مثل “الخانكة” و”المداح”**.
في السينما: ترك بصمة في أفلام متنوعة مثل “حرب كرموز”، “لص بغداد”، “زهايمر”، “كباريه”، و**”سهر الليالي”**، بالإضافة إلى أعمال أخرى أظهرت موهبته المتفردة.